تدور أحداث الفيلم حول عائلة تتفرق مسارات حياة أفرادها؛ حيث يدخل الابن، الذي يعمل مهندسًا (شكري سرحان)، السجن بدلا من أبيه (زكي رستم) بتهمة اﻹتجار في المخدرات، وبعد خروجه يسافر إلى احدى الدول العربية سعيًا وراء العمل، أما الابن الآخر (نور الدمرداش)فيتزوج من امرأة سيئة الطباع تتفنن في إذلال والدة زوجها (أمينة رزق) التي تعيش معهم، مما يدفعها للهرب من أجل أن تعمل خادمة في إحدى المستشفيات.