تتحول (ألمظ) من عاملة بسيطة إلى واحدة من ألمع كواكب الغناء في عهد الخديوي إسماعيل، يشجعها المطرب الكبير (عبده الحامولي) ويقدمها إلى الأوساط الراقية، فيريد الخديوي أن يحتفظ بها لنفسه، تقبل ألمظ أن تمنحه صوتها من دون جسدها، فيوافق الخديوي أن تتزوج من عبده الحامولي.