تستغلّ مخلوقات الظلّ الشريرة الإنترنت للسيطرة على “إسطنبول” وخارجها، معذبةً المواطنين، فيما تقاوم عائلة واحدة كارثة نهاية العالم الوشيكة.
تستغلّ مخلوقات الظلّ الشريرة الإنترنت للسيطرة على “إسطنبول” وخارجها، معذبةً المواطنين، فيما تقاوم عائلة واحدة كارثة نهاية العالم الوشيكة.