تسافر عبلة كامل إلى فرنسا، يجندها الموساد الاسرائيلي بحجة العمل كصحافية، ومع مرور الوقت تعرف حقيقة الأمر، ولكن بعد أن تورطت وأُحكم الخناق عليها، وتجند هى بدورها خطيبها المهندس بالجيش المصري، يرصد جهاز المخابرات المصري الأمر، ويُكلف الضابط خالد سليمان للقبض عليها وترحيلها إلى مصر.