يوافق أحمد تحت ضغط والده حسن على الزواج من أخرى حتى تنجب له من يرث ثروته فزوجته آمال عاقر. يقع الاختيار على أحلام الفتاة الفقيرة التي تعول أمها المريضة. يتفق معها الأب على منحها شهريًّا مبلغًا من المال على أن يتم الطلاق بعد إنجابها ولتقوم آمال بتربية المولود. بمرور الوقت ينمو الحب بين أحمد وأحلام، تلد مولودها ويتمسك بها أحمد ويثور عليه والده. يرضخ أحمد لرغبة أحلام ويطلقها حتى يوافق حسن أن تعمل مربية للمولود. تسافر أحلام إلى العزبة حيث يعيش المولود مع آمال فتفاجأ بموته فتنهار .