يسافر أحمد إلى القاهرة ليلتحق بالجامعة . تتم خطبته على زميلته سهير في نفس الوقت تتوطد علاقة أخيه حسين بمنى ويخطبها دون علم أمه . فهي تريد أن تكون زوجة كل منهما من اختيارها . ولذلك فهي تثور عندما يخبرها أحمد بأمر خطبته . يعترف لها أيضًا حسين بخطبته فتخطط للإيقاع بينه وبين منى ويفسخ الخطبة إلا أن الأم تندم وتعترف لحسين بالحقيقة وتبارك الزيجتين