قد يكون الفقر سببا في اختيار أسوأ مصير، وهذا بالفعل ما حدث مع الفتاة شادية (غادة عبد الرازق) التي عانت الأمرين من سوء الحياة وتدهورها وقسوة زوج امها؛ فتضطر للعمل في أكثر من مهنة بحثا عن الحياة الكريمة
قد يكون الفقر سببا في اختيار أسوأ مصير، وهذا بالفعل ما حدث مع الفتاة شادية (غادة عبد الرازق) التي عانت الأمرين من سوء الحياة وتدهورها وقسوة زوج امها؛ فتضطر للعمل في أكثر من مهنة بحثا عن الحياة الكريمة