“سالم”، شاب فقير يعمل كبائع متجول، يتحمل مسئولية شقيقتيه “نوجا”، و”شيماء” بعد وفاة والديهم، ونتيجة لذلك يطلق عليه المقربون له وجيرانه لقب “سالم أبو أخته”، وتتوالى أحداث الفيلم عقب أحداث ثورة 25 يناير، حيث تتحول حياته إلى جحيم خاصة بعد وقوعه في العديد من المشكلات بسبب البلطجية وضباط الشرطة، والتي يحاول التغلب عليها بعد أن يدخل السجن ظلما، ويخرج ليأخذ حقه من أعداءه ليزداد الفيلم تشويقا وإثارة إلى أن تنقلب حياة “سالم” رأسا على عقب.