يسلط الفيلم أضواءه على الخادمة (عالية) صاحبة الــ 25 عامًا، والتي لم تعد تتحمل عناء الغناء في الأفراح، وكذلك حياتها مع (لطفي) الذي يرفض الزواج بها ويجبرها على إجهاض نفسها بعد حملها منه طفلًا في أحشائها؛ مما يجعلها تفكر في عودتها كخادمة في القصر من جديد، خاصة بعد وفاة الأمير.