عندما يصاب عبدالله بمرض الخرف، تبدأ ذكريات الطفولة في بغداد بمطاردته ويعاني من صعوبة في التواصل مع ابنته المولودة في انكلترا والتي لا تتحدث إلا الإنكليزية، ليلى الآن تكافح يائسةً لتتواصل مع أبيها للمرة الآخيرة قبل أن تمحى من ذاكرته إلى الأبد.
عندما يصاب عبدالله بمرض الخرف، تبدأ ذكريات الطفولة في بغداد بمطاردته ويعاني من صعوبة في التواصل مع ابنته المولودة في انكلترا والتي لا تتحدث إلا الإنكليزية، ليلى الآن تكافح يائسةً لتتواصل مع أبيها للمرة الآخيرة قبل أن تمحى من ذاكرته إلى الأبد.