تعود “عائشة” من “ألمانيا” إلى موطنها على ساحل “البحر الأسود”، وتنطلق لترعى قفران النحل المحبّبة إلى قلب والدتها تحقيقًا لأمنيتها الأخيرة.
تعود “عائشة” من “ألمانيا” إلى موطنها على ساحل “البحر الأسود”، وتنطلق لترعى قفران النحل المحبّبة إلى قلب والدتها تحقيقًا لأمنيتها الأخيرة.