يسعى القائد التترى بلطاي وراء سلامة مستشار السلطان المقتول الذى هرب مع الأميرة جهاد وريثة العرش والأمير محمود يقوم سلامة بييع محمود وجهاد كرقيق حتى يمكن إنقاذ حياتهما ينتهى بهما الأمر بمصر إلى أن تصبح جهاد جارية في قصر الملكة شجرة الدر ومحمود قائد المماليك مع الأمير عز الدين أبيك.