الفيلم يروي قصة »سلمى« التي تعرضت لاغتصاب من طرف زوج الأم وتطرد من البيت من طرف والدتها لتجوب الشوارع وتضطر إلى ترك طفلها في سيارة »كمال« الذي يقوم برعاية الطفل والبحث عن سلمى. وخلال هذه الرحلة يعكس لنا العمل مجموعة من الرسائل والظواهر التي يعيشها المجتمع الجزائري