اتهم المحارب القديم ليوناردو، بقتل الأرملة الثرية إميلى، وتولى الدفاع عنه المحامى المرموق ويلفريد، الذى لاحظ أن هناك أشياء غامضة، تحاك ضد هذا المتهم، فقد رفضت زوجته كريستين، أن تكون شاهدة نفى، لتثبتثبت أين كان زوجها، وقت وقوع الجريمة، وإعترضت النيابة على شهادتها، وحدثت المفاجأة، عندما وافقت النيابة على شهادته، ووافقت كريستين، ولكن ليس مشاهدة نفى، بل شاهدة إثبات.