كانت (مالوري رتليدج) تتحدث في الهاتف مع شقيقتها إيلا، حيث تقف سيارتها فجأة عندما كانت في طريقها لمقابلة خطيبها وينقطع اﻻتصال بأختها، فجأة يظهر (كريستيان) ويعرض عليها إصلاح السيارة، وبعد موافقتها يطلب منها أن تقلِّه معها إلي لفندق مهجور، فتكتشف أن هذا الشاب مختل عقليا، فتظل حبيسة مع هذا المجنون.