يخطط هذا الفيلم صعود وسقوط يوري أورلوف، من أيامه الأولى في أوائل الثمانينيات في أوائل الثمانينات في ليتل أوديسا، وبيع البنادق إلى موبس في حيه المحلي، من خلال صعوده خلال عقد من الزيادة والانغماس في أوائل التسعينيات، حيث هو يشكل شراكة تجارية مع أمراء الحرب الأفريقي وابنه الذهاني. يقوم هذا الفيلم أيضا بتخصيص علاقته خلال سنوات شقيقه الأصغر، زواجه من نموذج مشهور، سعيه بلا هوادة من قبل وكيل الإنتربول العازم والشياطين الداخليين الذين يتأرجون بين محرك أقراص النجاح وفاء ما يفعله. [email protected]