“ليا” البالغة من العمر عشر سنوات، تعيش في مقرٍ دينيٍ كبيرٍ مليء بالأرواح الضائعة والمحتاجين. في النهار يعج المنزل بالناس. وفي الليل يحل الظلام الفارغ، وبه تتسلل كوابيس “ليا”. ويظهر زائر ليلي صغير يجلب الراحة لـ”ليا”، لكنها سرعان ما ستدرك أن زائرها الصغير يقدم معلومات قد تكون خطيرة جدًا.