شكّل الغربيون طوق النجاة لـ”روبن ويلتشير” من طفولته المؤلمة، وها هو يعيش حياة لطالما حلم بها… تدريب الخيول التي يحبّها لتتألّق على الشاشة.
شكّل الغربيون طوق النجاة لـ”روبن ويلتشير” من طفولته المؤلمة، وها هو يعيش حياة لطالما حلم بها… تدريب الخيول التي يحبّها لتتألّق على الشاشة.