يعيش برابها وجماعته على عمليات الخطف لكسب قوت يومهم، وينتهي بهم الحال باختطاف ابن صاحب إحدى محال المجوهرات، ويطلبون فدية ضخمة هذه المرة، وأضخم مما كانوا يطلبون في السابق، ويخطر صاحب المحل الشرطة، وتقتل العصابة الفتى، وتتجه المهمة بأكملها إلى مسار آخر.