هالة طفلة يتيمة، يستضيفها ملياردير في قصره، لتنجو من ملجأ الأيتام الذي تعاني فيه هي وسائر الأطفال من ظلم المُشرِفة، لكن الطفلة بشخصيتها العنيدة المرحة وروحها الفكاهية مع ذكاءها الكبير، تُصِر إصرارًا شديدًا على اصطحاب كلبها ليُقيم معها في القصر رغم معارضة الملياردير ذلك، ومن ثَم تنجح هالة في ملء فراغ حياة الملياردير وفرض إرادتها عليه ببراءتها الآسرة، بل وتنجح بنهاية المطاف في توجيه قلبه لسكرتيرته التي تحبه حتى يبادلها ذلك الحُب.