في الجزء الثاني، تعود يومي وخلاياها التي تتحكم بمشاعرها ليخوضوا معاً مغامرات عديدة، حيث ستكن مشاعراً لزميلها “بوبي”، فهل سيطرق الحب بابها؟
في الجزء الثاني، تعود يومي وخلاياها التي تتحكم بمشاعرها ليخوضوا معاً مغامرات عديدة، حيث ستكن مشاعراً لزميلها “بوبي”، فهل سيطرق الحب بابها؟