عندما كان كيريساوا شوغو طالبًا في الثانوية، كان ملاكمًا أمامه مستقبلٌ مشرق، لكن خلال سنواته الجامعية ترك الملاكمة، واستمر بحياته بدونها. لكن بعد وفاة زوجته، أصبحت حياته فوضوية بالكامل، لم يعد لديه أي رغبةٍ أو أملٌ في العيش، إلى أن يطلب منه أن يقوم بتدريب نادي الملاكمة في الثانوية التي تخرج منها