يترك “هيكتور بيلاسكوران” وظيفته في الشركة وزواجه الرتيب ليصبح محققًا مستقلًّا ويتولّى قضايا جنائية صادمة في “مكسيكو سيتي” خلال السبعينيات.
يترك “هيكتور بيلاسكوران” وظيفته في الشركة وزواجه الرتيب ليصبح محققًا مستقلًّا ويتولّى قضايا جنائية صادمة في “مكسيكو سيتي” خلال السبعينيات.