تعجّ “غلوريا دو ريباتيخو” البرتغالية عام 1968 بالجواسيس والأكاذيب والأسرار، فيستغلّ مهندس في إذاعة أوروبا الحرّة مشهد الحرب الباردة لصالحه.
تعجّ “غلوريا دو ريباتيخو” البرتغالية عام 1968 بالجواسيس والأكاذيب والأسرار، فيستغلّ مهندس في إذاعة أوروبا الحرّة مشهد الحرب الباردة لصالحه.