ما قد يكون أسوء من أن تٌسجن في عيادة مُغلقة، حيث لا يبدو شيء كما هو عليه، ولا يصدق أحد ما تقوله أو هويتك؟ وماذا إذا بدأت في تصديق ما يقولونه؟
ما قد يكون أسوء من أن تٌسجن في عيادة مُغلقة، حيث لا يبدو شيء كما هو عليه، ولا يصدق أحد ما تقوله أو هويتك؟ وماذا إذا بدأت في تصديق ما يقولونه؟