تقيم آمال في باريس وتعمل جاسوسة لحساب إسرائيل . تندم وتقرر التوبة فتلجأ إلى السفير المصري ليحدد لها موعدًا مع رئيس المخابرات المصري الذي تعترف له . يتفق معها أن تكون عميلة مزدوجة وذلك بعد أن تجتاز جهاز كشف الكذب .
تقيم آمال في باريس وتعمل جاسوسة لحساب إسرائيل . تندم وتقرر التوبة فتلجأ إلى السفير المصري ليحدد لها موعدًا مع رئيس المخابرات المصري الذي تعترف له . يتفق معها أن تكون عميلة مزدوجة وذلك بعد أن تجتاز جهاز كشف الكذب .