تقع (راوية) في حب (ممدوح) الشاب الثري العابث الذي يتفاخر بهذه العلاقة بين زملائه، فتشعر بالخجل، وتتركه وتذهب إلى طنطا لتقيم عند أخيها، تقابل (مدحت )الطبيب الناجح، وتتزوجه، بعد مرور سبع سنوات يعود (ممدوح) من أوروبا بعد أن فشل في دراسته، وتفاجأ بأنه ابن شقيق (مدحت)، وأنه يحاول إلقاء شباكه عليها، خاصةً أنه يقيم معهم في نفس المنزل.