يتزوج اللص حسن من النشالة نادية ، يتم القبض عليه في إحدى عملياته ويقضي مدة العقوبة ، تعمل نادية خلالها عملا شريفًا حتى تتمكن من تربية ابنهما شريف ، يقرر حسن التوبة بعد الإفراج عنه فيحاربه أخوه رشوان ويضغط عليه للاستمرار معه في الإجرام . يكتشف حسن أنه مصاب بمرض خطير فيضطر للاشتراك مع رشوان في إحدى عملياته الكبيرة حتى يضمن مستقبلا لابنه ، يراقب رجال الشرطة تحركات العصابة ، ويقبضون عليهم وهم متلبسون بالسرقة ، يحاول حسن الهرب ولكنه يصاب بطلق ناري قاتل .