يعيش عبد القادر مع أسرته حياة هادئة، وتتزوج ابنته مديحة من عادل الذي يسافر ليعمل في إحدى الدول العربية، ويقع ابنه شكري في حب راوية لكنه يعارض تلك الزيجة ويضغط عليه ليتزوج من ابنة خالته، لتقرر راوية اﻹنتقام من شكري ووالده، من خلال إيقاع الوالد في شباكها.