تسترجع (روز) المسنة ذكريات رحلتها على متن السفينة (تيتانيك) في أول رحلة لها في عرض البحر في عام 1912، وخضوعها في ذلك الوقت لتحكمات أسرتها التي دبرت لها زيجة من رجل ثري يدعى (كال)، ووقوعها في حب الرسام الفقير (جاك) الباحث عن فرصة جديدة في أمريكا، وما حدث للرحلة التي تحولت إلى كارثة إنسانية مروعة.