تدور أحداث الفيلم خلال الحرب الباردة بين الولايات المتحدة الأمريكية واﻹتحاد السوفيتي، حيث تُسنِد وكالة المخابرات المركزية الأمريكية إلى مدعي النيابة الأمريكي جيمس دونفان (توم هانكس) مهمة التفاوض حول إطلاق سراح (فرانسيس غاري باورز) قائد طائرة التجسس التي تم قصفها فسقطت على أراضٍ سوفيتية عام 1962.