يصاب المليونير عبدالحميد السكري بالشلل بعد أن تعرض أحد مشاريعه للخسارة. يقترح عليه صديقه جلال أن يكتب مذكراته وفيها يوضح الطرق الملتوية التي ساعدته ليصبح مليونيرًا. يتلقى عبد الحميد تهديدات من الشخصيات المذكورة بالمذكرات لعدم نشرها ولكنه يرفض التراجع رغم ثورة زوجته وابنه.