بعد انقضاء عشرين عامًا من موت والده وشقيقه على يد اﻹنجليز، يعود المناضل الإسكتلندي (وليام والاس) إلى موطنه بعد أن أصبح خبيرًا محنكًا في فنون القتال، ويشكل قوى عسكرية ضارية من سكان قريته والقرى المجاورة يثور بها ضد اﻹنجليز، خاصة بعد مقتل حبيبته التي تزوجها سرًا حتى لا يغتنمها اﻹنجليز ﻷنفسهم.