يحكي قصة صحفي يعيش في المدينة وينتمي لحزب المعارضة. وبينما يخدم الشاب قضيته السياسية من خلال قلمه “اللاذع”، يتعرض لصدمتين قويتين تغيران مجرى حياته؛ إذ تتوفى زوجته الحبيبة أثناء ولادتها ابنه الوحيد، فيما يودع هو في السجن ويتعرض لأقسى أنواع الاضطهاد الفكري والتعذيب، تاركاً ابنه مع المربية التي اعتنت به طيلة فترة سجنه. وبعد الخروج من السجن بفترة يقرر الصحفي العودة إلى بيت والده في القرية، في محاولة لحل نزاعات الماضي التي فرقته