غير سعيدة في العمل وفي حياتها الشفي الموسم الثالث والأخير من “العودة إلى سنّ الخامسة عشرة”، تتخرج “أنيتا” ورفاقها من المدرسة الثانوية. وبعد حدوث عطل في شبكة Floguinho الاجتماعية، تجد “أنيتا” نفسها في ماضٍ مختلف. فهي الآن طالبة جامعية في الثامنة عشر من عمرها تدرس “الفنون البصرية”، ويتعين عليها التأقلم على الحياة في سكن الطلاب المشترك والحفلات الجامعية الصاخبة والمشاعر المحفوفة بالتحديات لحياة البالغين، ويحدث كل ذلك فيما تحاول اكتشاف من يسافر معها عبر الزمن، ويمنعها من إنهاء شبكة Floguinho للأبد حتى تتمكن من استعادة السيطرة على حياتها مجددًا.