في عام 1949، وفي ظل تقييد الحريات، تجهل ربّة المنزل “حكمت” ملامح مستقبلها السياسي عند مواجهتها للكاذب “فاروق” الذي يشغل منصب العمدة.
في عام 1949، وفي ظل تقييد الحريات، تجهل ربّة المنزل “حكمت” ملامح مستقبلها السياسي عند مواجهتها للكاذب “فاروق” الذي يشغل منصب العمدة.