يُسجَن (ثور) على الجانب الآخر من الكون ليجد نفسه في سباق محموم مع الزمن، ليعاود أسفاره بـ(أسجارد) ويحاول إيقاف (راجناروك).. بينما (هيلا) – التي لا ترحم – تُهدد وطنه والحضارة الأسجاردية بالتخريب والدمار بواسطة قواها الفائقة، وعليه أن يدخل في معركة يواجه من خلالها (هالك) إنقاذًا للموقف.